فيتامين د،هو منظّم الجسم الأساسي لتوازن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. يساعد على تزويد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بالمعادن وتطوير
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وتكوين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. يعتبر مؤشر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وليس له ذاته أي نشاط هورموني، مع أنه من الممكن أن يتم تحويله إلى جزيئة ذات نشاط هورموني.
استعمالاتهيساعد (فيتامين) د في: تشكيل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، ويساعد في تمايز الخلايا, الأمرالذي قد يقلل من أخطار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. أظهر حيمين د قدرته على توفير الحماية من أمراض المناعة كالتهاب المفاصل المناعي، تصلّب الأنسجة المتعدّد،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
يساعد فيتامين د الجسم على الحفاظ على مستويات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الضرورية في الدم. توجد مستقبلات فيتامين د في
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، حيث يتم إنتاج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. كبسولات البدائل قد تزيد من إفراز الأنسيولين في الأشخاص المصابين بالسكّري النوع 2.
فيتامين د يستعمل في الحالات التالية:
إن المدى الذي يساهم به فيتامين د للمساعدة على تخفيض الكسور وخسارة العظم لدى المسنين ما زال غير مؤكّد، تشير بعض الدراسات على أية حال إلى أنه مفيد في هذه الحالات.
تشير أبحاث متقدمة إلى إمكانية استعمال حيمين (فيتامين) د أيضا للمساعدة في الكآبة الموسميّة، الطرش القوقعي الثنائي، مقاومة زيادة النوبات، وتساعد بتصلّب الأنسجة المتعدّد ومتلازمة الجيب المريضة.
نقص فيتامين دنقص د في البالغين قد يسبّب الكساح وتلين العظام (Osteomalacia). هذه الحالة تعالج عادة بمعوِّضات الكالسيوم وفيتامين د. إن ترقق العظام يجب أن يشخّص ويعالج من قبل طبيب مختص. قد تحدث تشكيلات عظمية شاذّة في أولئك المصابين بنقص فيتامين د. يكون النقص أكثر شيوعا في الشتاء حيث الحصول على نور الشمس صعب. حالات نقص فيتامين د شائعة أيضا في المناطق الملوّثة جدا، حيث يمكن أن تُحجب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
النباتيون الصارمون، مدمنو الخمور، أولئك المصابون بأمراض الكبد أو الكلية، والأشخاص ذو البشرة السمراء، معرضون أكثر لنقص فيتامين د. المصابون بأمراض الكبد أو الكلية ينتجون فيتامين د لكن لا ينشّطونه.
الأفرادالذين يعانون من سوء الامتصاص المعوي عموما لديهم نقص فيتامين د. أولئك الذين تكون وظيفة البنكرياس عندهم غير كافية، مثل حالات التليف الكيسي أو التهاب البنكرياس، أو مصابون بفرط الدرقية، في أغلب الأحيان لديهم نقص فيتامين د.
الجرعة الموصّى بهافيتامين د الذي يكون على شكل مكملات (كبسولات) يمكن الحصول عليه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (ergocalciferol) أو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] (cholecalciferol). تحتوي الكبسولات متعددة الفيتامين (Multivitamins) في العادة على جرعة فيتامين د الموصّى بها عموما 200-400 آي يو (وحدة دولية)، أو 5-10 ميكروغرام، كلّ يوم. 400 آي يو توجد في حبوب فيتامينات ما قبل وبعد الولادة.
المسنون والمصابون بمتلأزمات سوء الامتصاص، والفشل الكبدي، ومتلازمة الالتهاب الكلوي، يأخذون مكملات تحوي على 50,000 آي يو، أو 1,255 ميكروجرام، إسبوعيا لفترة ثمانية أسبابيع.
هذه العلاجات يجب أن ترتّب تحت إشراف الطبيب.
- وفي البلاد المشمسة لا يتعرض السكان عادة لنقص في فيتامين د، حيث يتكون هذا الفيتامين بواسطة الأشعة الشمسية في الجلد والبشرة ويتوزع على الجسم. هذا ولا يحتاج المرء لتعريض نفسه لأشعة الشمس أكثر من اللازم لتوليد هذا الفيتامين بل يكفي التصرف المعتاد في بلاد مثل البلاد العربية.