أظهرت الدراسات أن هناك فروقاً : (بيولوجية، ونفسية، وسلوكية) بين المرأة والرجل
نعم هنلك فروقات في التكوين البيولوجي العضوي والوظئفي والنفسي والسلوكي ولكن كيف؟
حاسة الشم والسمع:
فهي طبيعية في كلا الجنسين الا اذا اعتري العضو المعني مرض يخرجه عن طبيعته او ان يكون خلق به .وأثر البيئة له دور كبير والتعرض للتجربة اكثر من مرة يجعل نوع من الخبرة في ذاكرة الانسان فمثلا سمعنا ان اهل البوادي يشمون رائحة الثعبان اذا كان في مكان قريب منهم وأهل الجبال يسمعون علي بعد مسافات يصعب علينا تصديقها.
المرأة أكثر تعرضاً للاكتئاب من الرجل:
ما سمعنا بامرأة انتحرت خاصة في منطقة هذه الدراسات.
هرمون (الأستروجين)، الذي يلعب دوراً في إفراز مادة (السيروترين)، المسئولة عن الحالة النفسية.
الهرمون له دور ولكن ليس الهرمون وحده فالاحباط قديكون من مشاكل اجتماعية اوحالة صحية مرتبطة بالدماغ .
أن المرأة متفوقة على الرجل في التخصصات العلمية بشكلٍ عام:
كل ميسر لما خلق له،ولكل مجتهد نصيب ،وقدسمعنا امرأة متخصصة في امراض النساء والتوليد ولكن تحتاج مساعدة الزميل الرجل قد تكون لحالة نفسية.وقد تكون التخصصات العلمية معظمها تتطلب جهد عضلي وذلك لا يتناسب مع المرأة في مراحل حياتها المختلفة فمثلا صناعة لاسلحة التي هي للاسف رائجة فيعالم اليوم.
أما الحب، الكره، الخجل، الخوف، القرف، وغيرها الكثير من المشاعر والغرائز فهي فطرية.
كما قال رسول الله صلي الله عليه وسلم(( اللهم هذا قسمي في ما املك فلا تؤاخذني فيما تملك))
أو كما قال.
وكذلك تكون ثقافية بمعني انها تتاثر بالثقافة في بيئة معينة والمفاهيم السائدة فيها.
وكذلك الحوار والمقاطعة فيه ويكفي دليلا برنامج الحوار المعاكس.
القسوةفي معاملته للآخرين:
تعتمد علي ثقافة المجتمع في تعامله بين افراده وجماعاته في المجتمع الواسع.
المرأة أكثر تحملاً للمرض والتعب من الرجل، وذلك بسبب وجود جهاز مناعة قوي:
هذه الدراسة قامت في مجتمعات تعمل السبعة وزمتها من المهلكات للصحة والعامل او الموظف مبرمج يعمل عشة ساعات في اليوم ونهاية الاسبوع(week end)عوضه سكرة تزيد الطين بلة.
وهذا ما يقوم به الرجال في الغرب عادة.
فمثل هذه الدراسات قامت في مجتمعات تختلف عنا في كثير من جوانب الحياة واساليبها،
ثم ان كثير من الدراسات ليست امينة لاسباب كثيرة نورد منها:
ان كثير من الدراسات تمولها شركات تريد بها الترويج امنتجها حتي تسيطر علي السوق المحلي والعالمي ويلاقيها الشخص المغمور يبحث عن الشهرة وانه قام بدراسات كثيرة حتي ضمنها في تقديم سيرته الذاتية ويبني بها مجده العلمي وهو يعلم انها ملفقة وخاصة الدراست الطبية فليس لها مصداقية مضمونة غير انها مجازة من هيئة الصحة العلمية وخاصة الادوية وكريمات التجميل.
ولكم تحياتي وفي الختام سلام.